سألخّص لكم الأمر
وحكمها كحكم مسجد ضرار: لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا
والأصل، الكتاتيب، فهي التي أسّست على التقوى كما أخبر الله تعالى: لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ.
هذا غيض من فيض، وأمّا ما يحدث داخل هذه المدارس من سحر وشعوذة وكفر فلا يسعه المقام ولا المقال، وإني مدرك تماما لما أقول وأعيه وأعنيه جيّدا.
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
كتبه الأستاذ: الشاذلي بن محمد كيوة
لكل أصحاب العقول المستنيرة، أقل ما يجب فعله هو نشر #الوعي وتحطيم الصنم بمشاركة هذه المنشورات فلن تتغير الثقافة ولن يتم مواجهة الفكر إلا بالفكر.
