وفيه أقول أولا ... علي رضي الله عنه بريئ كل البراءة من الميليشيات الفارسية وأقوالهم...
ثانيا ... بلغنا العلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من طريق غير طريق وباب علي رضي الله عنه.. فلم يكن علي رضي الله عنه ناقلا لرسالة وعلم محمد صلى الله عليه وسلم وإنما نقل من جميع أبواب الصحابة والتابعين وتابعي التابعين ومن تبعهم ....
ثالثا ... أحذر من الدخول إلى مدينة رسول الله صلى الله عليه من باب علي ... لأنك ستدخل مدينة ليس فيها علم صحيح ولايوجد فيها كتاب واحد صحيح يؤخذ منه العلم الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم...
الأهم انك ستجد مدينة شعارها (ياعلي ؛ ياحسين ) والمدينة التي تحمل هذا الشعار هي مدينة كفر وشرك بالله إذ يقول الله تعالى (ومن يدع مع الله إلها ٱخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه إنه لايفلح الكافرون) ويقول (ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه مايملكون من قطمير) ويقول الله تعالى أيضا( إن تدعوهم لايسمعوا دعاءكم ولو سمعوا مااستجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولاينبئك مثل خبير) .....
اخيرا أذكر وأقول ...احذروا الدخول من باب علي رضي الله عنه و من جميع أبواب الميليشيات الفارسية ...ولاتنشروا حكم وأقوال وروايات عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه إلا بسند صحيح .
ملاحظة ... ليس المهم ان تقرأ المنشور إنما الأهم أن تساهم في وقف انتشار الدين الفارسي في سوريا من خلال وقف نشر أكاذيب الدين الفارسي ...
من جدار الأخ السني الأموي الفاضل د.أحمد شلاش
#المنظومة_الفكرية_السنية #الوعي_السياسي