بدأت منذ أكثر من عشرين سنة وليست وليدة اللحظة، ولكنّ سبب إظهارها الآن هو سؤال تبادر إلى ذهني، ولم أجد له جوابا طوال كلّ تلك السنوات، وقد طرحه أحد الإخوة في منشور: ما فائدة كذبة إسرائيل هو يعقوب؟ لماذا انتشرت وما دورها؟
هذا ما وفقني الله إليه في مرحلة أولى، وبدأت أبحث في كتب السيرة وقصص الأنبياء عن إسرائيل من هو،
وأكتفي بهذه الخرافة لما فيها من كفر وكذب وسوء أدب مع الملائكة والأنبياء:
ثمّ إنني تركت البحث عن حقيقة إسرائيل وبدأت أبحث عن الإسرائليات وحكمها الشرعي الصحيح من الكتاب والسنة، 

فوجدت القوم يقولون قولا ويفعلون غيره ويكذبون على المسلمين (وقد ألفت في هذا الموضوع مستندا إلى كتاب الله والأحاديث النبوية الصحيحة وءاثار الصحابة الصحيحة بأدوات اللسان العربي الذي نزل به القرءان ونطق به سيّد الخلق صلّى الله عليه و سلّم وتعلمه منه أفضل خلق الله بعد الأنبياء والرسل وهم أصحابه رضي الله عنهم وسخّر الله لي من فضله ما يعينني على اقتحام هذا الميدان من علوم.
اللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد
كتبه الأستاذ الشاذلي كيوة
أمريكا احتلت العراق و #أفغانستان وقتلت السنة
